Click the below link to read or download PDF
The Precious Remembrance – Shaykh Uthaymeen [PDF]
Total 23 Supplications are mentioned in the Book
الم ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُولَٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
02. {Soorat-ul-Baqarah: 255} Aaayatul-Kursee
03. {Soorat-ul-Baqarah: 285-286}
آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ ۚ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
04. {Soorat-ul-Ghaafir: 1-3}
حم تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ غَافِرِ الذَّنبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ ۖ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ
05. {Soorat-ul-Hashr: 23-24}
هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ ۚ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ ۖ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ ۚ يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
06. Recite Soorat-ul-Ikhlaas & Soorat-ul-Falaq and Soorat-un-Naas
08. بِسْمِ اللّهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِي الأرْضِ وَ لاَ فِي السَّمَا ءِ وَ هُوَ السَّمِيعُ العَلِيمُ
09. رَضِيْتُ بِاللّهِ رَبًّا وَ بِالإسْلاَمِ دِيْنًا وَ بِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا
10. أصْبَحْنَا وَ أصْبَحَ المُلْكُ لِلّهِ وَ الحَمْدُ لِلّهِ لاَ إلَهَ إلاَّ الّلهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ لَهُ المُلْكُ وَ لَهُ الحَمْدُ وَ هُوَ عَلَى آُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ رَبِّ أسْأَلُ كَ خَيْرَ مَا فِي هَذَا اليَوْمِ وَ خَيْرَ مَا بَعْدَهُ وَ أعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا فِي هَذَ ا اليَوْمِ وَ مِنْ شَرِّ مَا بَعْدَهُ رَبِّ أعُوذُ بِكَ مِنَ الكَسَلِ وَ الهَرَمِ وَ سُو ءِ الكَبِيْرِ وَ أعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابٍ فِي النَّارِ وَ عَذَابٍ فِي القَبْرِ
11. اللّهُمَّ بِكَ أصْبَحْنَا وَ بِكَ أمْسَيْنَا وَ بِكَ نَحْيَا وَ بِكَ نَمُوتُ وَ إلَيْ كَ النُّشُورُ
12. اللَّهُمَّ مَا أصْبَحَ بِيِ مِنْ نِعْمَةٍ أوْ بِأحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَمِنْكَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيْكَ لَكَ فَلَكَ الحَمْدُ وَ لَكَ الشُّكْرُ
13. الَّهُمَّ إنِّي أصْبَحْتُ فِي نِعْمَةٍ مِنْكَ وَ عَافِيَة وَ ستر فَأتِم نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَ عَافِيَتُكَ وَ سترك فِي الدُّنْيَا وَ الآخِرَة
14. اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ الهَمِّ وَ الحُزْنِ وَ أعُوذُ بِكَ مِنَ العَجْزِ وَ الكَسَلِ وَ أعُوذُ بِكَ مِنَ الجُبْنِ وَ البُخْلِ وَ أعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَ مِنْ قَهْرِ الرِّجَالِ
15. اللّهُمَّ إنِّي أسْأَلُكَ العَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَ الآخِرَةِ اللّهُمَّ إنِّي أسْأَلُكَ العَفْ وَ وَ العَافِيَةَ فِي دِيْنِي وَ دُنْيَايَ وَ أهْلِي وَ مَالِي اللّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي وَ آمِنْ رَوْعَاتِي اللّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَ مِنْ خَلْفِي وَ عَنْ يَمِيْنِي وَ عَنْ شِمَالِي وَ مِنْ فَوْقِي وَ أعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي
16. اللّهُمَّ أنْتَ رَبِّي لاَ إلَهَ إلاَّ أنْتَ خَلَقْتَنِي وَ أنَا عَبْدُكَ وَ أنَا عَلَى عَهْدِ كَ وَ وَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أبُوءُ لَكَ بِنَعْمَتِ كَ عَلَيَّ وَ أبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي إنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلاَّ أنْتَ
17. اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَواتِ والأرضِ عَالمَ الغَيْب وَالشَّهَادةِ، ربَّ كُلِّ شَيءٍ وَمَلِيكَهُ. أَشْهَدُ أَن لاَ إِله إِلاَّ أَنتَ، أَعُوذُ بكَ منْ شَرِّ نَفسي وشَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكهِ وَ أنْ أقْتَرِفَ عَلَي نَفْسِي سُوءََ أوْ أجُرَّهُ إلَى مُسْلِمِِ
18. اللَّهُمَّ إنِّي أصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ وَ أُشْهِدُ حَمْلَةَ عَرْشِكَ وَ مَلاَئِكَتَكَ وَ أنْبِيَاءَكَ وَ جَمِيْعَ خَلْقِكَ بِأنَّكَ أنْتَ اللّهُ لاَ إلَهَ إلاَّ أنْتَ وَ أنَّ مُحَمَّدًً ا عَبْدُكَ وَ رَسُولُكَ
19. لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
21. حَسْبِيَ اللّهُ وَ آَفَى سَمِعَ اللّهُ لِمَنْ دَعَا لَيْسَ وَرَاءَ اللّهِ مَرْمًى
22. سُبْحَانَ اللّهِ وَ بِحَمْدِهِ
23. أَسْتَغْفِرُ اللّهَ وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ
Share this, Baarakallaah Feekum: [“One who guides to something good has a reward similar to that of its doer” - Saheeh Muslim vol.3, no.4665] [This website protects the copyrights of the authors/publishers. The Content is posted on this website with implicit/explicit permission from content owners. If you find any copyright violations please inform the same.I ask you to fear Allah before you spread the rumours and false information]
Like this:
Like Loading...
Related
You must be logged in to post a comment.